5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT حوار مع النخبة EXPLAINED

5 Simple Statements About حوار مع النخبة Explained

5 Simple Statements About حوار مع النخبة Explained

Blog Article




.؛ مما أسهم بشكل كبير في خلق فجوة بين السلطة السياسية الحاكمة من جهة وما بين أفراد المجتمع من جهة أخرى، وفرض استمرار الأوضاع السياسية على حالها، الأمر أفقد هذه النخب ثقة الجماهير؛ وولد شعورا بالإحباط في أوساط الشعوب العربية، فيما فضلت نخب أخرى الانكفاء على نفسها والانزواء بعيدا.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to find the finest YouTube expertise and our latest features. Learn more

أحمد منصور (مقاطعا): ده قال معلومة خطيرة، بيقول أكبر نسبة بتهاجر لإسرائيل هم مصريون..

محمد سليم العوا: هي أمرين هي أزمة مزدوجة الحقيقة أزمة ذات حدين أزمة مجتمع لأن المجتمع فيه ظلم وفيه فساد وفيه سوء توزيع ثروة وفيه اغتصاب حكم وفيه ولايات لا تنتهي إلا بالموت وهذا شيء غير معهود، هنا في بلادنا..

أحمد منصور: بمناسبة الجنازات أنا لا أذكر اسم الشخص ولكن هو من العلماء في الأردن، يقال إن أكبر جنازتين في تاريخ الأردن الحديث كانت جنازة الملك حسين وجنازة هذا العالم، اسمه الشيخ إبراهيم، لا أذكر باقي اسمه فأيضا..

أحمد منصور: أهلا بكم من جديد بلا حدود في هذه الحلقة التي نتحدث فيها عن مسؤولية النخبة في المجتمعات العربية والإسلامية والمسؤولية الكبرى التي تقع عليها، ضيفنا هو الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

.) والموضوعية (الإمكانيات الاقتصادية والعلمية والوظيفية..) التي تجعل النخبة - باعتبارها أقلية - تتحكم في فئات عريضة من المجتمع.

محمد سليم العوا: احترام لنفسه، إذا لم يكن عندي جديد أضيفه أو جاد عند من سيذهب إليه -شوف العبارة الجميلة الثانية- أو يكن عند من سأذهب إليه جديد أتعلمه لماذا أذهب؟ فأنا اعتذرت.

ومن منطلق اقتناعها بدور الإعلام و"الثقافة" في تكريس هيمنتها والترويج لأفكارها؛ فقد حرصت هذه الأنظمة على تجنيد وسائل الاتصال لخدمة أغراضها واستمالة عدد من "المثقفين" إلى صفها بالتهديد والوعيد تارة والإغراء والكرم تارة أخرى؛ الأمر الذي أدى إلى نشر ثقافة سياسية منحرفة تكرس الاستبداد والتعتيم.

جميع قراءاتي في المراحل المبكرة من حياتي كانت قراءات نثرية.. روائية أساسا. قرأت لفيكتور هيڨو أربع روايات وتمنيت يوما أن أكتب رواية على مثال “أحدب نوتردام”. إضافة لتأثيرات قراءاتي المبكرة في توجيهي نحو الرواية، فإنّ عالم نور الإمارات هذه الأخيرة كان يبدو لي فسيحا بالغ الرحابة ليسمح لي بإنتاج الأصوات والمناخات الحية التي حرمني منها فقد السمع. فالأمر هنا قريب من “رفع تحدٍ ما” والتغلّب على عقبة بالغة الصعوبة: كيف تتغلب على صمَمك وتعطي لروايتك غناها المنشود بالأصوات والحوارات؟ كيف تقارب عوالمك دون أن تسمعها؟ أستمتع بالضياع في متاهات الرواية.

أحمد منصور (مقاطعا): ده إحنا في غيبوبة بقى والناس في غيبوبة يعني.

باحثة مصرية متخصصة في الحداثة، مهتمة بنظرية العلمنة والإسلام، وقضايا المرأة المسلمة في العصر الحديث.

ع.ح: أعتقد أنني تجاوزت وضع الشكوى من الدولة التونسية ومن التهميش من أصحاب النفوذ من مالكي “باتيندات” القبول في أوساط الانتلجنسيا في تونس.  فشكوى مثل هذه تعني أنني أبحث عن بطاقة الاعتماد من قِبلهم.

انفتحت عيناي على هذا العالم في مكان منسيّ ومُهمَّش  بجنوب  مدينة الكاف، تحديدا بين القصور والروحية، اسمه ’ريف الجوف‘ حيث عشت تسع سنوات من حياتي ودرست في مدرسه اسمها ’الغمراسني‘.. وهي القرية  أو  بمثابة المركز الإداري لريف الجوف ذاك. وطوال تلك السنوات التسع كنت مؤمنا  بأنّني أعيش في الجنة. كان الشعور بالسعادة يأتينا سهلا هيّنا، رغم الفقر والشظف وقسوة الظروف،  لأنه كان لدينا “الحُبّ”.. وكان لدينا كلّ أشكال الغِنى الطبيعي الذي تنشده نفس الإنسان ليُشعرها بالارتياح: سلاسل الجبال والنهر الجاري بمائه العذب وخريره الذي لا يتوقف والراڨوبة والغابات والحيوانات البرّية والحقول ونباتات العسّيل والبوڨرعون والأقحوان… والثلوج كلّ شتاء والبرد القارس.

Report this page